5 Simple Techniques For التنمر المدرسي



مساعدة الطفل من قِبل الأهل لأن يصبح قدوة إيجابية يُحتذى بها مستقبلًا.

وتضيف بالقول: "قد يكون السبب أن طفلك يتلقى العلم في مدرسة، يُتوقع من تلاميذها الإقدام على سلوكيات كهذه".

مشاركة مخاوف طفلهم، وإشعاره بالأمان ليستطيع مواجهة أي ظرف أو مشكلة قد يتعرض لها خارج المنزل لا سيّما المدرسة.

تجنب أماكن معينة في المدرسة أو عدم الرغبة في ركوب حافلة المدرسة.

قال الرسول ﷺ: "لا ضرر ولا ضِرار"، ولم يقصد الضرر الجسدي فقط، وإنما الضرر النفسي أيضاً، لأنَّ الضرر النفسي يكون أحياناً أشد وأقسى من الضرر الجسدي، قال رسول الله ﷺ: "لا يحل لمسلمٍ أن يروع مُسلماً".

محاولة الهروب من المدرسة. الاكتئاب والشعور بالقلق الدائم.

محاولة مساعدته على رؤية الأشياء من وجهة نظر الطفل الآخر (الضحية أو المتنمَّر عليه).

ومن بين الأمور الجوهرية هنا أيضا؛ أن هذه النوعية من الأطفال المتنمرين لا يمارسون هذا السلوك طيلة الوقت، بل يُقْدمون عليه ويحجمون عنه، وفقا لما يلاءم مصالحهم واحتياجاتهم.

تعزيز ثقته بنفسه، بمصادقة الطفل وبناء الثقة بينه وبين الأهل.

مشاكل أسرية واجتماعية: تشير الكثير من الأبحاث إلى أن المتنمرين يعانون من مشكلات كبيرة في أسرهم ونشأتهم ويعانون من مشاكل نفسية معقدة اضغط هنا تدفعهم لسلوك التنمُّر، وليس من الغريب أن يكون الشخص المتنمِّر نفسه ضحيّةً للتنمُّر في بيئة أخرى هو الأضعف فيها!

يرجع الطفل ضحية التنمُّر إلى البيت حزيناً وفاقداً للنشاط والطاقة.

التحدث مع الطفل عن التنمر وذكر أمثلة أو مواقف حقيقية، وكذلك مشاهدة فيديوهات توعوية عن آثار التنمر السلبية ومخاطرها على الصحة النفسية والجسدية.

عام على زلزال الحوز بالمغرب: أين وصلت جهود التعافي من الكارثة؟

وهو التنمّر الذي يعني إيذاء الشخص عن طريق نشر الأكاذيب عنه، والشائعات التي تسعى لتشويه سمعتهِ، وتعريضهِ للفضائح، وإبعادهِ والصدّ عنه.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *